عن الإدارة

بدأت حركة الاهتمام بالمكتبات المدرسية في وزارة التربية والتعليم عام 1955 حين أمر السيد كمال الدين حسين -وزير التربية والتعليم آنذاك -بإنشاء قسم المكتبات بالإدارة العامة للثقافة والذي كان بدوره يتبع وكيل الوزارة للخدمات الداخلية، وفي عام 1956 صدرت أول لائحة للمكتبات

- في عام 1985 صدر القرار الوزاري رقم 25 باستحداث إدارة عامة للمكتبات تضم أربع إدارات فرعية هي:

   وطبقا للقرار الوزاري رقم 66 لعام 1985 بشأن تنظيم اختصاصات ومسئوليات أجهزة الديوان العام لوزارة التربية والتعليم أصبحت مسئوليات واختصاصات الإدارة العامة للمكتبات كالتالي:

  1. وضع الخطط والبرامج اللازمة لنمو وتطوير الخدمة المكتبية المدرسية وغيرها من الخدمات المكتبية بالوزارة، وتحديد احتياجاتها من النواحي البشرية والمادية.

  2. وضع معايير موحدة للخدمات المكتبية بالوزارة.

  3. اقتراح القرارات والنشرات اللازمة لسير العمل بالمكتبات.

  4. وضع المواصفات اللازمة للأثاث النموذجي ونماذج السجلات والمطبوعات التي تستخدم في المكتبات.

  5. متابعة الخدمة المكتبية بديوان عام الوزارة والمديريات والإدارات التعليمية وإصدار التوصيات اللازمة لتحسين الخدمة وتوسيع نطاقها.

  6. متابعة ما تصدره دور النشر المختلفة من مطبوعات والحصول عليها عن طريق الإهداء أو الشراء وإخضاعها للفحص لتقرير مدي صلاحيتها للمكتبات.

  7. إصدار القوائم الببليوجرافية الدورية بالكتب الصالحة للمكتبات.

  8. اقتراح الميزانيات اللازمة لمكتبات الوزارة.

  9. اقتراح البرامج التدريبية اللازمة للأمناء وعقد الندوات لهم ولموجهي المكتبات بالمديريات والإدارات التعليمية لبحث المشكلات التي تعترض سير العمل والعمل على حلها.

  10. إصدار الأدلة التي تعين العاملين بالمكتبات علي حسن أداء عملهم وتعريفهم بكل جديد في مجال المكتبات.

  11. تلقي الإحصائيات المختلفة للخدمة المكتبية وتحليلها للتعرف على نواحي القوة أو القصور في جوانب الخدمة التعليمية.

  12. اقتراح منهج المهارات المكتبية الذي يدرس في جميع المراحل التعليمية.

  13. الاشتراك في معارض الكتب والندوات والمؤتمرات الخاصة بالخدمة المكتبية

* وفي عام 2007 تم تحديث لائحة المكتبات المدرسية والنوعية والصادرة بالقرار الوزاري رقم 339 بتاريخ 22/10/2007.

 

ومن الأهداف العامة للإدارة:

  • غرس وتأصيل عادة القراءة والاستمتاع بها وممارسة الأنشطة المنبثقة عنها.

  • صقل المواهب ورعاية الموهوبين باعتبارهم ثروة قومية غير محددة الإمكانات بتقديم ما يتناسب مع استعداداتهم وميولهم.

  • تغيير النظرة السلبية للأنشطة التربوي.

  • تنمية الاتجاهات والعادات الحميدة والمواطنة الصالحة والقيم الإنسانية الخيرة.

  • التوسع فى إنشاء المكتبات وتطوير الخدمة المكتبية.

  • الاهتمام بالعنصر البشرى من الموجهين والأخصائيين وتنمية مهاراتهم المهنية والتربوية.

  • إثراء معلومات المعلمين وتنمية مهاراتهم المهنية بما تقدمه لهم المكتبة من أوعية معلومات جديدة ومتنوع.

  • تحديث مجموعات المواد بالمكتبات وتزويدها بكل جديد من مصادر المعرفة.

  • الاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير مصادر التعلم التي تتناسب مع ظروف الإعاقة لديهم ودمجهم في المجتمع بصورة سوية.

  • الوصول إلى الاستخدام الأمثل لتكنولوجيا المعلومات للارتقاء بجودة العملية التعليمية.

  • بناء شراكة فعالة مع الوزارات والهيئات ومؤسسات المجتمع المدني.

  • إثارة روح التنافس والابتكار بين العاملين بالمكتبات.